الاسم:رولا عبدالمحسن محمود العمري
السن:15
الهوايات:القراءة
الفصل:1/7 شعبه: ب
اللون المفضل: الاحمر
المادة المفضلة: الحاسب
-
-
-
الفلاسفة الاغريق
ديمقريطس---
ارسطو---
وموضوع العلم عنده هو العام، الذي يمكن التوصل إليه عن طريق العقل. ومع ذلك فإن العام لا يوجد إلا في الجزئي الذي يُدرك بطريقة حسية ولا يُعرف إلا عن طريق الجزئي، وشرط المعرفة بالعام هو التعميم الاستقرائي الذي يكون مستحيلا بدون الادراك الحسي. وقد ميز أرسطو بين علل أولية أربع هي:
1- المادة أي الامكانية السلبية للصيرورة.
2- الصورة (الماهية، ماهية الوجود) وهي تحقق ما ليس إلا إمكانية في المادة.
3- بدء الحركة.
4- الغاية.
دالتون ----
السن:15
الهوايات:القراءة
الفصل:1/7 شعبه: ب
اللون المفضل: الاحمر
المادة المفضلة: الحاسب
-
-
-
الفلاسفة الاغريق
ديمقريطس---
الذرة عند ديموقريطس وحدة متجانسة غير محسوسة، غير متناهية العدد، متناهية الصغر، وهي الجزء الذي لا يتجزأ من المادة، أزلية ومتحركة بذاتها. وتتشابه الذرات من حيثطبيعة المادة وعدم قبولها القسمة، لكنها تختلف من حيث الشكل والوضع والترتيب. وبوصف ديموقريطس أحد فلاسفة الطبيعة الأوائل الذين حاولوا إعادة الكون إلى جوهر واحد أو مبدأ واحد، فهو يفسر عملية الكون والفساد تبعا لنظريته الذرية. وبرأيه أنه باتحاد الذرات ينشأ الكون، وبافتراقها يتم فساده وزواله، فالأشياء تتركب من ذرات متحركة تلقائيا، ويرجع اختلافها إلى اختلاف مقدار الذرات الداخلة فيها وشكلها وطريقة ترتيبها، ثم تكتسب كيفياتها من لون ورائحة وحرارة، وهكذا تتخلق الأشياء بفعل تصادم الذرات المتحركة في خلاء الكون اللانهائي، فتتنافر وتتباعد بفعل اختلافها، أو تتجاذب وتتآلف بفعل تماثلها. ولأن الخلاء والذرات لانهائية، فالأرجح أن هناك أكواناً أخرى غير هذا الكون.
«إن الذرات في الأساس جسيمات صغيرة ليست لها نوعية معينة، أما الفراغ، فهو المكان الذي تتحرّك فيه منذ الأزل، وهي في حركتها إما أن تتشابك بشكل ما أو تتصادم بحيث يدفع بعضها بعضاً ثم تتلاشى من جديد» – ديموقريطوس
ارسطو---
وموضوع العلم عنده هو العام، الذي يمكن التوصل إليه عن طريق العقل. ومع ذلك فإن العام لا يوجد إلا في الجزئي الذي يُدرك بطريقة حسية ولا يُعرف إلا عن طريق الجزئي، وشرط المعرفة بالعام هو التعميم الاستقرائي الذي يكون مستحيلا بدون الادراك الحسي. وقد ميز أرسطو بين علل أولية أربع هي:
1- المادة أي الامكانية السلبية للصيرورة.
2- الصورة (الماهية، ماهية الوجود) وهي تحقق ما ليس إلا إمكانية في المادة.
3- بدء الحركة.
4- الغاية.
دالتون ----
قام جون دالتون بتوظيف الدلائل الكيميائية و الفيزيائية المعروفة في زمنه، معتمداً على الحقائق الملموسه، و ملاحظات وصفية، لبناء تصوره عن الذرة.
لقد استند دالتون على قانون حفظ الكتلة، و قانون النسب الثابتة كأساس قامت عليه نظريته المشهورة (1803 - 1808)، و التي تعتمد على الفرضيات الثلاث:
- يتكون العنصر الكيمائي من دقائق متناهية في صغر حجمها، و غير قابلة للانقسام، تسمى ذرات، لا يمكن خلقها أو إفناؤها أثناء التغير الكيميائي.
- تتشابه جميع ذرات العنصر الواحد في الكتلة و الخواص الأخرى، و تختلف عن ذرات العناصر الأخرى.
- تتحد ذرات العناصر بنسب عددية ثابتة؛ لتكوين المركبات الكيميائية.
اخذت المعلومات من كذا مصر من على الشبكةة العالميه للمعلومات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق